Fascination About كتاب قوة التركيز الذهني
Fascination About كتاب قوة التركيز الذهني
Blog Article
تعدُّ القدرة على التركيز على شيء ما وتوجيه جهدك الذهني إليه أمراً بالغ الأهمية كي تتعلم أشياء جديدة، وتحقق أهدافك، وتقدم أداءً جيداً في مختلف المواقف؛ وسواء أكنت تحاول إنهاء تقرير العمل أم تنافس في سباق، فقد تعني قدرتك على التركيز الفارق بين النجاح والفشل.
التخلص من العادات السيئة – مراقبة السلوك اليومي، واستبدال العادات السلبية بأخرى إيجابية.
أحد المفاهيم الرئيسية التي يُشدد عليها في الكتاب هو النظرة إلى التحديات. بدلاً من رؤية العقبات كعوائق لا يمكن التغلب عليها، يعتبر “قوة التركيز” أنها فرص للنمو.
ينطوي جزء من تحسين تركيزك الذهني على الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة لديك؛ لذا توقف عن تعدد المهام، وركز انتباهك الكامل على شيء واحد في كل مرة بدلاً من ذلك.
وبالإضافة إلى ذلك، يركز السرد على تأثيرات تحديد الأهداف الشخصية ومواءمتها مع الطموحات التنظيمية أو المجتمعية.
ارتبط تناول الكثير من السكر بالعديد من المشكلات الصحية والأمراض المزمنة، بما في ذلك قلة الانتباه والتركيز.
إذا كنت تقوم بأنشطة أخرى لزيادة قدرتك على التركيز واسترجاع المعلومات، فشاركنا إياها في التعليقات. ولا تنسَ الاشتراك في الموقع ليصلك كل جديد من المقالات المفيدة والممتعة.
يمكن أن يكون القليل من التوتر حافزًا كبيرًا لإنجاز المهام، ويمكن لأي طالب بدأ في إنهاء واجباته الدراسية قبل وقت بسيط من الموعد النهائي التأكيد على ذلك.
فكيف يمكن للشخص التعرف على هذه الانشغالات والتخلص منها؟ يقدم “قوة التركيز” منهجًا عمليًا. يبدأ الأمر بالتأكيد على تفاصيل إضافية أهمية الوعي بالذات – القدرة على النظر الداخلي وتحديد العناصر في بيئتنا التي تعيق انتباهنا باستمرار.
بينما تترك الأولى مجالًا شاهد المزيد للغموض وقد تؤدي إلى مساعي غير متكاملة، تقدم الأخيرة وضوحًا، واتجاهًا، ونقطة نهاية ملموسة يمكن العمل بجد لتحقيقها.
رغم أنَّ الأمر قد يبدو واضحاً، إلَّا أنَّ الناس يستخفون بعدد الإلهاءات وعوامل التشتيت التي تمنعهم من التركيز على مهامهم؛ فقد تكون هذه الإلهاءات ضجيجاً حولك، أو دخول زميل العمل إلى مكتبك بشكل متكرر ليدردش معك.
تشكل اليقظة الذهنية موضوعاً مثيراً في الوقت الحالي، وذلك لسبب وجيه؛ فرغم أنَّ الناس مارسوا التأمل اليقظ لآلاف السنين، إلَّا أنَّ فوائده الصحية لم تُفهَم إلَّا مؤخراً.
وبالإضافة إلى ذلك، يُبرز “قوة التركيز” العلاقة المتشابكة بين التعلم والقدرة على التكيف. يُجادل بأن العقل المرن، القادر على التحويل بسرعة في مواجهة المعلومات الجديدة أو الظروف المتغيرة، ينبع من التزام نشط بالتعلم.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.